أعرب النائب ابراهيم نظير عن تأييده ودعمه للنائب عمرو درويش – وأكد على مسئولية الحكومة عن الرد على تلك التجاوزات التى صدرت فى حق عضو مجلس النواب المصرى، خلال رده على تطاول المدعوة سناء سيف، شقيقة المحكوم عليه علاء عبدالفتاح، فالنائب على أرض مصرية يمارس حقه وحريته التى كفلها له الدستور فى الرد على الإدعائات الغربية الدسيسة، التى تسعى إلى أن تنال من القضاء المصرى والسياسات المصرية تجاه التعامل مع السجناء الجنائيين، والذين منهم من قبل من تطاول على شهداء الشرطة المصرية الأبطال وتآمر على الوطن، وشدد النائب ابراهيم نظير على أن هذا التصرف لابد أن لا يمر مرور الكرام بجلسة يوم الأحد القادمة ٢٠ / ١١ ولامفر من الرد المباشر شديد اللهجة من نواب البرلمان على كل مل حدث؛
وأضاف أنه تصرفا همجيا من بعض المدعين، وجرى على أرضنا المصرية، وهو أيضا مُنافٍ لكل القوانين والمواثيق الأممية، ويمثل اعتداء على حرية الرأي بإبعاد النائب الزميل عن إكمال حديثه، علاوة على قيامهم بنشر معلومات مغلوطة ليس لها أساس، ويمثل أيضا محاولة فاشلة للتشويش على ما حققه هذا الحدث العالمى من نجاحات حتى الآن، وأضاف أن تصرف ممثلي الأمم المتحدث، أكبر دليل أنه لا احترام للعقود والمواثيق الدولية، ويؤكد التعارض مع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.