بيان تحذيري من «النيابة العامة» بشأن واقعة انتحار فتاة الغربية
Omar kirat
أصدرت النيابة العامة، اليوم الخميس، بيانا، حذرت فيه من الخوض في ملابسات واقعة فتاة الغربية بسنت بشائعات.
وشددت النيابة على الكفِّ عن تناول ملابسات الواقعة، والالتزام بما يصدر فقط من النيابة العامة من بيانات فيها.
كما أمرت النيابة العامة، بحبس متهميْنِ اثنيْنِ احتياطيًّا على ذمة التحقيقات، مساء اليوم الخميس، في قضية انتحار بسنت بكفر الزيات.
وأهابت، النيابة خلال بيان صحفي، بالمؤسسات المعنية بدور التوعية والإعلام إلى استخلاص ما ينفع الناس من عِبر ودروس من تلك القضية وغيرها من القضايا، مما يحافظ على الترابط الأسري، ويصون فتيان وفتيات الأمة.
ونسبت التحقيقات لأحد المتهمين، بواقعة فتاة الغربية، تهمة هتك عرض المجني عليها، حال كونها طفلة -لم تبلغ ثماني عشرة سنة ميلادية- باستطالته لعموم جسدها، وتهديدها بإفشاء صورٍ فوتوغرافية ومقطع مصورٍ منسوبين لها حصل عليهما خلسة، بنشرها بمواقع التواصل الاجتماعي، واتهام الاثنين باعتدائهما على حرمة حياة المجني عليها الخاصة، وإذاعتهما علنًا تلك الصور والمقطع، واستعمالهما بغير رضائها، وتعديهما بذلك على المبادئ والقيم الأسرية بالمجتمع المصري.
وتُوالي النيابة العامة إجراءات التحقيق في القضية استجلاء للحقيقة وإقامة الدليل قِبَل المتهمينِ.
وأكدت أن التحقيقات حتى تاريخه توصلت إلى أن وفاة الفتاة كانت نتيجة ما تعرضت له من ضغوط نفسية مما لاقته من المتهميْنِ، وأنه قد غُرّر بها باستغلال صِغر عمرها حتى وصلت لمرحلة من اليأس والخوف الشديد دفعاها إلى التخلص من حياتها.
أصدرت النيابة العامة، اليوم الخميس، بيانا، حذرت فيه من الخوض في ملابسات واقعة فتاة الغربية بسنت بشائعات.
وشددت النيابة على الكفِّ عن تناول ملابسات الواقعة، والالتزام بما يصدر فقط من النيابة العامة من بيانات فيها. كما أمرت النيابة العامة، بحبس متهميْنِ اثنيْنِ احتياطيًّا على ذمة التحقيقات، مساء اليوم الخميس، في قضية انتحار بسنت بكفر الزيات.
وأهابت، النيابة خلال بيان صحفي، بالمؤسسات المعنية بدور التوعية والإعلام إلى استخلاص ما ينفع الناس من عِبر ودروس من تلك القضية وغيرها من القضايا، مما يحافظ على الترابط الأسري، ويصون فتيان وفتيات الأمة.
ونسبت التحقيقات لأحد المتهمين، بواقعة فتاة الغربية، تهمة هتك عرض المجني عليها، حال كونها طفلة -لم تبلغ ثماني عشرة سنة ميلادية- باستطالته لعموم جسدها، وتهديدها بإفشاء صورٍ فوتوغرافية ومقطع مصورٍ منسوبين لها حصل عليهما خلسة، بنشرها بمواقع التواصل الاجتماعي، واتهام الاثنين باعتدائهما على حرمة حياة المجني عليها الخاصة، وإذاعتهما علنًا تلك الصور والمقطع، واستعمالهما بغير رضائها، وتعديهما بذلك على المبادئ والقيم الأسرية بالمجتمع المصري.
وتُوالي النيابة العامة إجراءات التحقيق في القضية استجلاء للحقيقة وإقامة الدليل قِبَل المتهمينِ.
وأكدت أن التحقيقات حتى تاريخه توصلت إلى أن وفاة الفتاة كانت نتيجة ما تعرضت له من ضغوط نفسية مما لاقته من المتهميْنِ، وأنه قد غُرّر بها باستغلال صِغر عمرها حتى وصلت لمرحلة من اليأس والخوف الشديد دفعاها إلى التخلص من حياتها.
