ينشر موقع “الكيان”، لقرائه، التفاصيل الكاملة لنص اعترافات محمد الأمين في قضية الاتجار بالبشر، والمتعلقة باتهامه بارتكاب أفعال مخلة مع 7 صغيرات بدار الأيدي الآمنة لرعاية الأيتام التي يترأسها، خلال الفترة من يوليو حتى سبتمبر عام 2021 بمركز بني سويف بمحافظة بني سويف.
“عمري ما دخلت أوض نوم البنات بالساحل الشمالي ومكانش عندي أوضة هناك نهائي” … هكذا بدء محمد الأمين اعترافاته أمام النيابة العامة بالقضية وننشر نص الـ (س ، ج) خلال استجوابه بالتحقيقات والذي جاء كالآتي:
س : ما أقوالك في ما منسوب إليك من أنك متهم بمواقعة المجني عليهن – النيابة ذكرت أسماء ٣ صغيرات – بغير رضاءهن حال كونهن لم يبلغن الـ 18 عاما وكونك من المتولين ملاحظتهن ولك سلطة عليهن؟
ج : محصلش الكلام ده.
س: ما هي طبيعة علاقتك بالطفلة ل.س.م؟
ج: علاقتي بها كويسة جدا وهي جاءت من دار فتيات العجوزة تقريبا في شهر يوليو 2021 وكانت جاية مع البنات الكبيرة – النيابة ذكرت أسماء 4 بنات- وأول ما جم جم مباشرة على الساحل الشمالي وبعد كدة رحنا على الدار بتاعة بني سويف، وأنا علاقتي بها طيبة، وأنا عايز أقول أن الطفلة “ل” بالذات كان عندها جدة اسمها “ف” كانت على طول تتواصل مع الدار وكانت بتطمن علي البنت على طول وكانت بتكلمني على طول وتشكرني على حسن المعاملة.
س : ما قولك فيما قررته الطفلة في تحقيقات النيابة العامة بقيامك باستغلال عدم تواجد المشرفات والأطفال داخل فيلاتك الخاصة بالساحل الشمالي أثناء تواجدهم بالحديقة الخارجية وطلبت منها الدخول إلى غرفتك الشخصية وحصرت عنها بنطالها وملابسها الداخلية السفلية؟
ج: الكلام ده ما حصلش أنا مكانش لي غرفة أصلا في فيلا مارينا الساحل الشمالي زى ما هي بتقول وأنا باستشهد بالمشرفات اللي كانوا موجودين – وذكر المتهم للنيابة أسماء أربع مشرفات (س، آ، ه ،ر ) – وأني عمري ما دخلت أوض نوم البنات ومكانش عندي أوضة هناك نهائي.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة بأنك قمت بمواقعتها؟
ج: الكلام ده محصلش على الإطلاق.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة من قيامك بتهديدها بالضرب حاله إفشاءها تلك الواقعة؟
ج: لم يحدث نهائيا معاقبتهم بالضرب ده مكانش موجود نهائي عندنا.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة بأنه في إحدى المرات قمت بمعاقبتها لتأخرها عن فريضة الصلاة والتعدي عليها بالضرب باستخدام أداه (جلدة سوداء)؟
ج: لم يحدث نهائيا إحنا ممنوع عندنا العقاب بالضرب نهائي.
س: ما يقولك فيما أضافته الطفلة بأن واقعة التعدي الجنسي قد تكررت بدار الأيدي الأمينة حيازتك مرات عديدة بذات الصورة بغرفتك على الشخصية؟
ج: لم يحدث نهائيا.
س: ما تعليلك لما قررته الطفلة المجني عليها؟
ج: أنا اعتقد انه تم الضغط عليها بأسلوب معين عشان تقول الكلام ده والكلام ده ملقن.
س: متى تحديدا غادرت سالفة الذكر دار الأيدي الأمينة؟
ج: مشيت يوم 15 ديسمبر 2021 وكان معها خمس بنات – ذكر المتهم أسماءهن- والبنات الصغيرين خالص أطفال الحضانة الإيوائية اللي هم تحت سن ٦ سنوات مشيوا بتاريخ 5 يناير 2022.
س: ما طبيعة علاقتك بالطفلة “ح. ا. ع” تحديدا؟
ج: أنا علاقتي بها طيبه جدا جدا وأنا بحبها وهي بتحبني جدا وهي كانت جاية الدار عندها بطء في الكلام وأنا أخذتها بناء على توصية من معالي وزيره التضامن الاجتماعي شخصيا لأنها كانت عندها ظروف معينه لان اكتشفوا أن في ست استغلتها وهي مش أمها وهي غير معلومة النسب وعشان ظروفها دي، وأنا شفت البنت دي مع معالي الوزيرة في احتفالية وقالتي يا ريت تدخل عندك الدار وترعاها وعايز أقول كمان أن البنت دي بالذات ارتباطها بالوزير كبير والوزيرة كانت في زيارة في بني سويف بعد ٤ أيام من استلام البنات عندي بالدار وعدت مخصوص عشان تشوفها هي ووكيله الوزارة والمسئول عن الطفولة في بني سويف.
س ما قولك فيما شهدت به الطفلة ب تحقيقات النيابة العامة بأنك قمت بتقبيلها بالقوة؟
ج: الكلام ده ما حصلش طبعا.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة بأنك إحدى المرات داخل الدار ببني سويف وأثناء تواجدكم بمفردكما – تلت عليه النيابة ما نسب إليه من أفعال مخله مع الطفلة- ؟
ج: الكلام ده ما حصلش خالص.
س: وما تعليلك لما قالته الطفلة؟
ج: تم الضغط عليها بأسلوب معين عشان تقول الكلام ده.
س: ما أقوالك في ما أضافته الطفلة بأنك قمت بأصحابها داخل إحدى الغرف بالدار وصفعتها على وجهها وتهديدها بالرجوع إلى المؤسسة الإصلاحية مره أخرى بسبب تأخيرها عن الصلاة؟
ج: الكلام ده لم يحدث نهائي وأقصى عقاب ليهم على قلة الصلاة أو التأخير فيها عدم اصطحابهم في النزهة والرحلة الأسبوعية.
س: ما طبيعة علاقتك بالطفلة ف.س.م تحديدا؟
ج: الطفلة “ف” تم استقبالها منذ أن نشأت الدار في منطقه بوش هي وأخوتها (ه ، و س) ونقلوا معنا إلى دار الأيدي الأمينة بمنطقه الحمرا وعلاقتي بيها طيبة بس هي كانت شقية شوية وأنا طلبت من وكيلة الوزارة نقلها من الدار وبالفعل تم سحبها من عندي، وتم إيداعها في دار أخرى لمده شهر عشان تعرف تفرق بين الدار عندي والدار اللي هي راحته واستسمحوني ورجعتها ثاني، وعايز أقول أنها كانت جاية من الشارع، لأن والديها كانوا مقعدينها تتسول في الشارع ومديرية التضامن في بني سويف هم اللي كلموني وقالولي أخذها، بس هي كانت بتعمل مشاكل.
س: ما قولك فيما قررته الطفلة في تحقيقات النيابة العامة من قيامك – واجهته النيابة بما أسند إليه من أفعال مخلة مع الصغيرة- بغرفتك بفيلا الساحل الشمالي؟
ج: كلام ده لم يحدث وأنا مليش غرفة في فيلا الساحل الشمالي.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة من قيامك – واجهته النيابة بما أسند إليه من أفعال مخلة مع الصغيرة- في ذات الغرفة وأنها تألمت بشده؟
ج: الكلام ده ما حصلش.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة بحقيقات النيابة العامة من قيامه – واجهته النيابة بما اسند إليه من أفعال مخلة مع الصغيرة- أثناء السباحة في البحر في الساحل الشمالي؟
ج: أنا مبنزلش معهم البحر خالص واللي بينزل معهم المشرفات.
س: ومتى تحديدا غادرت المجني عليها الدار؟
ج: بتاريخ 15 ديسمبر 2021.
س: ما طبيعة علاقتك بالطفلة “ه. س. ص”؟
ج: هي تم استقبالها منذ أن نشأت الدار في منطقه بوش هي وأختها ونقلوا معانا إلى دار الأيدي الأمينة بمنطقة الحمرايا وعلاقتي بيها طيبة، وحتى وكيلة الوزارة كانت بتعتبر البنت دي بنتها المدللة، وكانت على طول بتيجي تقعد معها وتطمئن عليها، ولو كان في حاجه كانت قالتلها، وحتى لما كانت تخطئ وأعاقبها ومخدهاش معانا الرحلة الأسبوعية كانت بتكلمني وكيلة الوزارة وتطلب مني رفع العقاب عنها، وعايز أقول أن كافة الأطفال المذكورين كانت تتابعهم نفسيا الدكتورة “م. ا. م”، وتقوم بإعداد تقارير نفسيه تعرضها أسبوعيا على مسئول الإرشاد والتوجيه بوزارة التضامن الاجتماعي، لإعطاء التعليمات بنوعيه الجلسات المطلوبة لكل بنت، ولديها كافه الملفات الخاصة بالأحوال النفسية للبنات صغار وكبار.
س: ما قولك فيما قررته الطفلة بتحقيقات النيابة العامة من قيامك بالدخول إلى غرفتها الخاصة بالدار أثناء تواجدها بمفردها – واجهته النيابة بما اسند إليه من أفعال مخلة مع الصغيرة- مما تسبب لها في آلام الشديدة؟
ج: لم يحدث على الإطلاق، ولا عندي أي بنت تقيم في غرفة بمفردها بالإضافة إلى أن البنات الأطفال لهم غرف مستقلة بالدور العلوي، وغير مسموح لأي شخص سوي المشرفات بالصعود في ذلك الطابق، وأنا مكنتش بطلع فوق خالص، حتى أجبرت الإدارة أن محدش فيها يطلع الدور العلوي، وأنا عندي كاميرات في كل حته، ما عدا الغرف الشخصية، وأنا لو فعلا الكلام ده حصل أكيد هظهر وأنا حتى طالع السلم بتاع الدور الثاني.
س: ومتى غادرت المجني عليها تحديدا الدار؟
ج: بتاريخ 15 ديسمبر 2021.
س : ما طبيعة علاقتك والطفلة “س. س. ص” تحديدا؟
ج: الطفلة “س” تبع أخت “ه، و ف” وعمرها تقريبا 4 سنوات وهي تم استقبالها منذ أن نشأت الدار في منطقه بوش هي وأختها “ه. و ف”، ونقلوا معنا إلى دار الأيدي الأمينة بمنطقه الحمرايا، وعلاقتي بيها طيبة، بس هي كانت شقية شوية وعلى طول بتتخانق مع طفله أصغر منها اسمها صابرين، وأنا كنت بخلي المشرفة تعاقبها ساعات.
س: ومتى غادرت الطفلة الدار؟
ج: يوم 15 ديسمبر 2022 رغم أنها تبع للحضانة الإيوائية بس عشان لم الشمل مع أختها الكبيرة فا مشيت معها.
س: ما هي علاقتك بالطفلة سلمى سيد محمد؟
ج: الطفلة “س” حضرت مع أختها “ل” من دار فتيات العجوزة وكان معهم – ذكر المتهم أسماء 3 صغيرات -، وعلاقتي بيها كويسة وطيبة ومفيش أي حاجه.
س: أنت متهم بمواقعه المجني عليهن كل من (“ل”، و”ه”، و”ف”)، بغير رضاءهن حال كونهن لم يبلغن الـ 18 عاما من العمر، وحال كونك من المتولين ملاحظتهن، ولك سلطه عليهن؟
ج: محصلش الكلام ده.
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج : لا
ينشر موقع “الكيان”، لقرائه، التفاصيل الكاملة لنص اعترافات محمد الأمين في قضية الاتجار بالبشر، والمتعلقة باتهامه بارتكاب أفعال مخلة مع 7 صغيرات بدار الأيدي الآمنة لرعاية الأيتام التي يترأسها، خلال الفترة من يوليو حتى سبتمبر عام 2021 بمركز بني سويف بمحافظة بني سويف.
“عمري ما دخلت أوض نوم البنات بالساحل الشمالي ومكانش عندي أوضة هناك نهائي” … هكذا بدء محمد الأمين اعترافاته أمام النيابة العامة بالقضية وننشر نص الـ (س ، ج) خلال استجوابه بالتحقيقات والذي جاء كالآتي:
س : ما أقوالك في ما منسوب إليك من أنك متهم بمواقعة المجني عليهن – النيابة ذكرت أسماء ٣ صغيرات – بغير رضاءهن حال كونهن لم يبلغن الـ 18 عاما وكونك من المتولين ملاحظتهن ولك سلطة عليهن؟
ج : محصلش الكلام ده.
س: ما هي طبيعة علاقتك بالطفلة ل.س.م؟
ج: علاقتي بها كويسة جدا وهي جاءت من دار فتيات العجوزة تقريبا في شهر يوليو 2021 وكانت جاية مع البنات الكبيرة – النيابة ذكرت أسماء 4 بنات- وأول ما جم جم مباشرة على الساحل الشمالي وبعد كدة رحنا على الدار بتاعة بني سويف، وأنا علاقتي بها طيبة، وأنا عايز أقول أن الطفلة “ل” بالذات كان عندها جدة اسمها “ف” كانت على طول تتواصل مع الدار وكانت بتطمن علي البنت على طول وكانت بتكلمني على طول وتشكرني على حسن المعاملة.
س : ما قولك فيما قررته الطفلة في تحقيقات النيابة العامة بقيامك باستغلال عدم تواجد المشرفات والأطفال داخل فيلاتك الخاصة بالساحل الشمالي أثناء تواجدهم بالحديقة الخارجية وطلبت منها الدخول إلى غرفتك الشخصية وحصرت عنها بنطالها وملابسها الداخلية السفلية؟
ج: الكلام ده ما حصلش أنا مكانش لي غرفة أصلا في فيلا مارينا الساحل الشمالي زى ما هي بتقول وأنا باستشهد بالمشرفات اللي كانوا موجودين – وذكر المتهم للنيابة أسماء أربع مشرفات (س، آ، ه ،ر ) – وأني عمري ما دخلت أوض نوم البنات ومكانش عندي أوضة هناك نهائي.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة بأنك قمت بمواقعتها؟
ج: الكلام ده محصلش على الإطلاق.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة من قيامك بتهديدها بالضرب حاله إفشاءها تلك الواقعة؟
ج: لم يحدث نهائيا معاقبتهم بالضرب ده مكانش موجود نهائي عندنا.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة بأنه في إحدى المرات قمت بمعاقبتها لتأخرها عن فريضة الصلاة والتعدي عليها بالضرب باستخدام أداه (جلدة سوداء)؟
ج: لم يحدث نهائيا إحنا ممنوع عندنا العقاب بالضرب نهائي.
س: ما يقولك فيما أضافته الطفلة بأن واقعة التعدي الجنسي قد تكررت بدار الأيدي الأمينة حيازتك مرات عديدة بذات الصورة بغرفتك على الشخصية؟
ج: لم يحدث نهائيا.
س: ما تعليلك لما قررته الطفلة المجني عليها؟
ج: أنا اعتقد انه تم الضغط عليها بأسلوب معين عشان تقول الكلام ده والكلام ده ملقن.
س: متى تحديدا غادرت سالفة الذكر دار الأيدي الأمينة؟
ج: مشيت يوم 15 ديسمبر 2021 وكان معها خمس بنات – ذكر المتهم أسماءهن- والبنات الصغيرين خالص أطفال الحضانة الإيوائية اللي هم تحت سن ٦ سنوات مشيوا بتاريخ 5 يناير 2022.
س: ما طبيعة علاقتك بالطفلة “ح. ا. ع” تحديدا؟
ج: أنا علاقتي بها طيبه جدا جدا وأنا بحبها وهي بتحبني جدا وهي كانت جاية الدار عندها بطء في الكلام وأنا أخذتها بناء على توصية من معالي وزيره التضامن الاجتماعي شخصيا لأنها كانت عندها ظروف معينه لان اكتشفوا أن في ست استغلتها وهي مش أمها وهي غير معلومة النسب وعشان ظروفها دي، وأنا شفت البنت دي مع معالي الوزيرة في احتفالية وقالتي يا ريت تدخل عندك الدار وترعاها وعايز أقول كمان أن البنت دي بالذات ارتباطها بالوزير كبير والوزيرة كانت في زيارة في بني سويف بعد ٤ أيام من استلام البنات عندي بالدار وعدت مخصوص عشان تشوفها هي ووكيله الوزارة والمسئول عن الطفولة في بني سويف.
س ما قولك فيما شهدت به الطفلة ب تحقيقات النيابة العامة بأنك قمت بتقبيلها بالقوة؟
ج: الكلام ده ما حصلش طبعا.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة بأنك إحدى المرات داخل الدار ببني سويف وأثناء تواجدكم بمفردكما – تلت عليه النيابة ما نسب إليه من أفعال مخله مع الطفلة- ؟
ج: الكلام ده ما حصلش خالص.
س: وما تعليلك لما قالته الطفلة؟
ج: تم الضغط عليها بأسلوب معين عشان تقول الكلام ده.
س: ما أقوالك في ما أضافته الطفلة بأنك قمت بأصحابها داخل إحدى الغرف بالدار وصفعتها على وجهها وتهديدها بالرجوع إلى المؤسسة الإصلاحية مره أخرى بسبب تأخيرها عن الصلاة؟
ج: الكلام ده لم يحدث نهائي وأقصى عقاب ليهم على قلة الصلاة أو التأخير فيها عدم اصطحابهم في النزهة والرحلة الأسبوعية.
س: ما طبيعة علاقتك بالطفلة ف.س.م تحديدا؟
ج: الطفلة “ف” تم استقبالها منذ أن نشأت الدار في منطقه بوش هي وأخوتها (ه ، و س) ونقلوا معنا إلى دار الأيدي الأمينة بمنطقه الحمرا وعلاقتي بيها طيبة بس هي كانت شقية شوية وأنا طلبت من وكيلة الوزارة نقلها من الدار وبالفعل تم سحبها من عندي، وتم إيداعها في دار أخرى لمده شهر عشان تعرف تفرق بين الدار عندي والدار اللي هي راحته واستسمحوني ورجعتها ثاني، وعايز أقول أنها كانت جاية من الشارع، لأن والديها كانوا مقعدينها تتسول في الشارع ومديرية التضامن في بني سويف هم اللي كلموني وقالولي أخذها، بس هي كانت بتعمل مشاكل.
س: ما قولك فيما قررته الطفلة في تحقيقات النيابة العامة من قيامك – واجهته النيابة بما أسند إليه من أفعال مخلة مع الصغيرة- بغرفتك بفيلا الساحل الشمالي؟
ج: كلام ده لم يحدث وأنا مليش غرفة في فيلا الساحل الشمالي.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة من قيامك – واجهته النيابة بما أسند إليه من أفعال مخلة مع الصغيرة- في ذات الغرفة وأنها تألمت بشده؟
ج: الكلام ده ما حصلش.
س: ما قولك فيما أضافته الطفلة بحقيقات النيابة العامة من قيامه – واجهته النيابة بما اسند إليه من أفعال مخلة مع الصغيرة- أثناء السباحة في البحر في الساحل الشمالي؟
ج: أنا مبنزلش معهم البحر خالص واللي بينزل معهم المشرفات.
س: ومتى تحديدا غادرت المجني عليها الدار؟
ج: بتاريخ 15 ديسمبر 2021.
س: ما طبيعة علاقتك بالطفلة “ه. س. ص”؟
ج: هي تم استقبالها منذ أن نشأت الدار في منطقه بوش هي وأختها ونقلوا معانا إلى دار الأيدي الأمينة بمنطقة الحمرايا وعلاقتي بيها طيبة، وحتى وكيلة الوزارة كانت بتعتبر البنت دي بنتها المدللة، وكانت على طول بتيجي تقعد معها وتطمئن عليها، ولو كان في حاجه كانت قالتلها، وحتى لما كانت تخطئ وأعاقبها ومخدهاش معانا الرحلة الأسبوعية كانت بتكلمني وكيلة الوزارة وتطلب مني رفع العقاب عنها، وعايز أقول أن كافة الأطفال المذكورين كانت تتابعهم نفسيا الدكتورة “م. ا. م”، وتقوم بإعداد تقارير نفسيه تعرضها أسبوعيا على مسئول الإرشاد والتوجيه بوزارة التضامن الاجتماعي، لإعطاء التعليمات بنوعيه الجلسات المطلوبة لكل بنت، ولديها كافه الملفات الخاصة بالأحوال النفسية للبنات صغار وكبار.
س: ما قولك فيما قررته الطفلة بتحقيقات النيابة العامة من قيامك بالدخول إلى غرفتها الخاصة بالدار أثناء تواجدها بمفردها – واجهته النيابة بما اسند إليه من أفعال مخلة مع الصغيرة- مما تسبب لها في آلام الشديدة؟
ج: لم يحدث على الإطلاق، ولا عندي أي بنت تقيم في غرفة بمفردها بالإضافة إلى أن البنات الأطفال لهم غرف مستقلة بالدور العلوي، وغير مسموح لأي شخص سوي المشرفات بالصعود في ذلك الطابق، وأنا مكنتش بطلع فوق خالص، حتى أجبرت الإدارة أن محدش فيها يطلع الدور العلوي، وأنا عندي كاميرات في كل حته، ما عدا الغرف الشخصية، وأنا لو فعلا الكلام ده حصل أكيد هظهر وأنا حتى طالع السلم بتاع الدور الثاني.
س: ومتى غادرت المجني عليها تحديدا الدار؟
ج: بتاريخ 15 ديسمبر 2021.
س : ما طبيعة علاقتك والطفلة “س. س. ص” تحديدا؟
ج: الطفلة “س” تبع أخت “ه، و ف” وعمرها تقريبا 4 سنوات وهي تم استقبالها منذ أن نشأت الدار في منطقه بوش هي وأختها “ه. و ف”، ونقلوا معنا إلى دار الأيدي الأمينة بمنطقه الحمرايا، وعلاقتي بيها طيبة، بس هي كانت شقية شوية وعلى طول بتتخانق مع طفله أصغر منها اسمها صابرين، وأنا كنت بخلي المشرفة تعاقبها ساعات.
س: ومتى غادرت الطفلة الدار؟
ج: يوم 15 ديسمبر 2022 رغم أنها تبع للحضانة الإيوائية بس عشان لم الشمل مع أختها الكبيرة فا مشيت معها.
س: ما هي علاقتك بالطفلة سلمى سيد محمد؟
ج: الطفلة “س” حضرت مع أختها “ل” من دار فتيات العجوزة وكان معهم – ذكر المتهم أسماء 3 صغيرات -، وعلاقتي بيها كويسة وطيبة ومفيش أي حاجه.
س: أنت متهم بمواقعه المجني عليهن كل من (“ل”، و”ه”، و”ف”)، بغير رضاءهن حال كونهن لم يبلغن الـ 18 عاما من العمر، وحال كونك من المتولين ملاحظتهن، ولك سلطه عليهن؟
ج: محصلش الكلام ده.
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج : لا