في إطار التصريحات التي تخرج عبر وسائل الاجتماعي تعليقا على واقعة “بسنت خالد” ضحية الابتزاز بالغربية، خرجت اليوم الثلاثاء، وكيلة مدرسة تدعي “دودو فريد”، وكتبت عبر صفحتها الرسمية على موقع “فيسبوك”، قائلة: أنا وكيلة مدرسة ورقصت يوم فرح بنتي بالعصاية ولما لقيتهم حولوا المدرسة اللي طلعت رحلة ورقصت للتحقيق قلت اقولكم يمكن حد يحب يبلغ ولا حاجة.
وأضافت: الدور الرقابي للوزارة على المعلم او على الموظف عموما ينتهي عند البوابة الخارجية للمؤسسة
إلا إذا كان في مهمة رسمية خاصة بالعمل ويمثل المؤسسة او المنظمة التابع لها تمثيل خارجي
اما اذا كان الحدث يخص صاحبه ويخص حياته الخاصة مع اسرته مع اصدقاؤه مع العفريت الازرق محدش له سلطة عليه
هي لا رقصت في الفصل ولا في فناء المدرسة ولا حتى في رحلة فيها طلبة
دي ناس طالعة تهيص وتفرح بمنتهى الامان
وماتعرفش ان فيه اخو انجي خاين بينهم بيصطاد في المية العكرة وبيصورهم في الخباثة
تقولي بقى رقصت بطريقة مبتذلة رقصت بطريقة مجنونة مش بتاعتك
هي خارج المدرسة أصلا ويحاسبها اهلها مش انت
واللي صور خلسة وبلغ هو اللي يتحاسب
و الا بقى لو راحت المصيف ولبست ملابس مناسبة للبحر او رقصت تبقى تعملها محاكمة برضه
انا ضد الرقص والهلس والتهريج الأوفر قدام الرجالة بس ماليش فيه
ان كانت دي عاداتي او قناعاتي فأنا ما اقدرش اطبقها على حد ولا الزم حد بيها
ويبقى أمام الجميع الصح صح والغلط غلط وكل واحد يشيل شيلته مش هنفضل طول عمرنا أوصياء على خلق الله
