اقتصادالرئيسية

دونلد ترامب ينافس مارك و دورسي وأسهمه تقفذ 200%.. فهل يعود للحكم؟

يبدو أن المنافسة ستكون شرثة ، الثأر عميق بين دونالد ترامب الرئيس الأمريكى الأسبق المحجوبة حساباته قبل موقعى التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر على خلفية التحريض على العنف .

انتقاما شرع الرئيس الأمريكى الأسبق دونالد ترامب فى تأسيس شبكة للتواصل الإجتماعى لمنافسة مارج و جاك دورسى .

ويتوقع مراقبون أن يستعد ترامب مجددا لخوض الإنتخابات الأمريكية القادمة مستندا على ما حققه من استقطاب فى الشارع الأمريكى

اقتصاديا عاود سهم شركة استثمارية جديدة مرتبطة بمشروع شبكة التواصل الاجتماعي الخاصة بالرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، ارتفاعه في البورصة قبل وقف التداول بشكل مؤقت بسبب التقلبات الحادة.

وارتفع سهم شركة “ديجيتال وورلد أكوزيشن كورب”، التي من المقرر أن تندمج مع شركة “تروث سوشال” الإعلامية الناشئة أكثر من 200% في بورصة ناسداك قبل تعليق التداول به دقائق عدة.

كان سهم “ديجيتال وورلد”، وهي “شركة استحواذ ذات أغراض الخاصة” (سباك)، قد ارتفع بنسبة 357% الخميس بعد الإعلان عن الدمج مع “تروث سوشال”.

ووصف بيان مشترك لشركتي “مجموعة ترمب للإعلام والتكنولوجبا” و”ديجيتال وورلد” المشروع بأنه “منافسٌ لتجمع وسائل الإعلام الليبرالية بهدف مواجهة شركات التكنولوجيا الكبرى في وادي السيليكون التي استخدمت قوتها الأحادية لإسكات الأصوات المعارضة في أميركا”

كان ترامب خلال ولايته الرئاسية قد استخدم مواقع التواصل الاجتماعي، مثل: “فيسبوك” و”تويتر” بشكل مكثف وعدائي في مواجهة وسائل الإعلام التقليدية.

لكن جرى تعليق حساباته في المنصتين بعد اقتحام أنصاره لمبنى الكابيتول في 6 كانون الثاني/يناير هذا العام عقب الانتخابات الرئاسية التي رفض نتائجها واعتبرها مزورة.

تعد شركات الاستحواذ “سباك” بمثابة “شيك على بياض”، لأنه يتم إنشاؤها لهدف وحيد هو دمجها مع شركة أخرى.

ساد استخدام شركات الاستحواذ أو “سباك” في العامين الأخيرين، وقد قامت شركة “وي وورك” لتشارك المكاتب باتباع هذه الاستراتيجية قبل طرح نفسها للاكتتاب العام الخميس.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى