مفيد فوزي يكتب: الحياة.. خير معلم
١- فى شبابى، كانت الظنون تلهو بى، وفى سن الرجولة أعطيت الظنون إجازة طويلة لأن «بعض الظن إثم».
٢- إذا عرف السر اثنان، ما عاد سرًّا.
٣- تفكير النساء فيه الكثير من صفات «المرجيحة».
٤- لا شىء يكسر حدة العناد- عنادها- سوى مرونتك.
٥- هو الوحيد القادر على كسر الروابط: المال.
٦- كلمة لطيفة تحبط خصامًا طويلًا. جرّب.
٧- أفكر بعقلى فى شؤون القلب، لا بقلبى أبدًا.
٨- آه من تغييرات المناصب على الشخصية. تُنفر الناس.
٩- يُقلقنى الشخص الصموت الصامت، لا أعرف عالمه!.
١٠- ظلم الآخرين، يطولك أيضًا، يومًا ما.
١١- الاعتزاز بمكنون العقل، لا النسب، أفضل وأنسب.
١٢- خشيت مَن يوافقنى على آرائى دون فحص أو تصويب.
١٣- حافظت على فضولى مبكرًا فصنع منى «المحاور».
١٤- المال يخدمنى ولا يستعبدنى «شعار عمرى».
١٥- أغلقت الباب فى وجهها لأنها كومة غرور.
١٦- جرثومة اسمها الأنانية، تفسد كل شىء.
١٧- بعض أسرارى، أضعها فى خزانة قلبى وليست للبوح.
١٨- أحب دقات الطبول، وأكره التطبيل.
١٩- أمقت التذاكى أو التغابى لأنه إنسان صناعى.
٢٠- نعم أخاف، فالخوف غريزة فى الإنسان.
٢١- أحب نبات الظل لأنه لا يتباهى بأوراقه.
٢٢- كان إسماعيل الحبروك يسألنى عن أحوالى قبل المقالات، فأحببته.
٢٣- لم أثق به، لأنه يحكى أسرار الآخرين بطلاوة.
٢٤- خشيته، لأن ذكاءه مفعم بالشر.
٢٥- عنادها الأسود يمسح ملامح جمالها.
٢٦- قلبها أبيض، لهذا لم يوقع الزمن بتوقيعه عليها.
٢٧- لا أحب أن أكون مدينًا لأحد، هكذا تعلمت.
٢٨- الشك لا يُحيى الغرام، بل يُميته.
٢٩- كل امرأة، حالة وعالم وجينات وخصائص وعادات مختلفة.
٣٠- مصادقة الكبار أفضل وأكثر فائدة.
٣١- لى أصدقاء من مقاعد دراسة الثانوى، أعتز بهم لأنى عرفتهم جيدًا.
٣٢-.. وربما كان اختلافنا فى العادات سببًا قويًّا للارتباط.
٣٣- اقتربت حين جاءنى المنصب. اقتراب مزيف. اقترابها.
٣٤- تصوروا: رسبت فى مادة الرسم «لضيق مساحة خيالى»!.
٣٥- لا أحب السكن فى البدروم ولا فى الأدوار العالية، الأبراج.
٣٦- علمتنى الحياة ألّا أثق بسرعة الصاروخ فى بشر.
٣٧- طول عمرى، أحب اللون الأخضر، هل لأنه لون النماء؟.
٣٨- مهما بلغت من العمر، أظل أتعلم وأتعلم.
٣٩- تعلمت أن «جبر الخاطر» للآخر، أفضل الفضائل.
٤٠- الإعجاب عندى «انشراح» بنفَس قصير.
٤١- لا أستخدم الفيسبوك لأحتفظ بأعصابى.
٤٢- تداخل العائلات بقوة مضر، هكذا تعلمت.
٤٣- فى المسؤولية، المرأة أكثر.. تحملًا.
٤٤- أضع للصداقة مدى وحدودًا، لا أتجاوزها.. مع الجنسين.
٤٥- فى أى محفل عام، لا أتكلم فيما لا أفهمه.
٤٦- لا أرد على رقم تليفون لا أعرفه إلا إذا أوضح لى مَن هو.
٤٧- منذ طفولتى، علمتنى أمى «عدم هدر المياه»، وصارت عادة.
٤٨- لا أتحدث فى الأديان، وإيمانى بضابط الكل، فى قلبى وروحى.
٤٩- أختار أصدقاء يمنحوننى طاقة إيجابية.
٥٠- أمى قالت لى: كن صديق نفسك. صدقت أمى.
نقلا عن صحيفة المصرى اليوم